Uncategorizedاعمال روحانيةفك السحرمين جربت شيخ روحاني

السحر المدفون الاعراض الكاملة نجملها

السحر المدفون الاعراض الكاملة نجملها

السحر المدفون شخص من الاسحار السيئة بشكل كبير و العسيرة هو سحر قوى من اقوى أشكال السحر ويجب ان يكون الساحر محترفا بشكل كبير فى ورقة نقدية او الشيخ الروحاني حتى يقوم بفعل ذاك الصنف من السحر المدفون لانه يعتمد

على تم دفنه السحر فى مقر يصعب الوصول اليها ويحرسها الجني وأن يأمر من يود عمل السحر بأن يحضر شيء من رائحة الواحد المــطلوب عمل الســـحر له مثل شــعره أو ” قطعــــــة من ملابسه وبعد أن يُحضر شيى من رائحته ، حتى يمكن له الجنى عمل السحر الذي يكــون مع

الساحر أن يحدد فئة جسد الفرد ، لو كان صاحب طبيعة حارة أو يابسة أو رطبة ، وعند تحديد الطبيعة يؤخذ شيئاً مضاداً له من الأعشاب يضاف إلى ذاك اسم الفرد واسم أمه ، ويكتب بحروف مفرقة على المادة المضادة من الأعشاب يلف كل ذاك مع ورقـة مكتـــوبة ويدفـــن حتى الآن ذاك دفناً جيدا حتى يصعب الوصول اليها ولكــن كيـف يترك تأثيرا سلبا علــى المريـض ؟بأن يقف الجــن

الاية اللتى تفصل تاثير السحر المدفون

 

تأمين على السحر المدفون المكلف على السحر ذاته ولا يدخل إلى الجسد ، وينظـــر فإن كان السـحر على الهواء أطلـــق مع كل ريح جسد يمرض الواحد ، وإذا كان مضيفا تعليقا على النجوم فمع كل ظهور نجـــم يطلق جسد يمرض أكثر تقطع من

الجهد بمعنى ان العليل لو أنه يعانى من صداع فإن الصداع يذهب عنه متى ما تقرأ فلما القوا صرح موسى ثم يعود ويرجع مره أخرى لدى عدم قرآءه تلك الآيه . لدى ذاك تعرف على بإذن الله أن تلك الحاله هى سحر مدفون لماذا لأن ذلك السحر خارج الجسد ينقطع تأثيره مؤقتا لدى قرآءه هذه الإيه الكريمه بفضل الله سبحانه وتعالى .

سُـــــحِرَ رســـــول الله عليه الصلاة والسلام على مشـــــط ومشاطة وطلع نخل ذكر فمن هنا نشاهد أن السحر كان مثلما قلنا على ” مشـــــط ومشــــاطة ” وهى الرائحة المأخوذة من النبي صلى الله عليه وسلم فالمشط هو بمعناه المشط ، والمشاطة عدد محدود من الشعرات التى خرجت فيه ، ثم وحط له السحر شيئاً يخالف طبيعته الرطبــــــــة فوضع له طلع النخل الذكر ثم دُفــــن السحر فى بئر عوانة.

أعـــــراض الســـحر المدفون

 

– ألم حاد بشكل كبيرً في الدماغ على منظمة وخز، ذلك الوخز يجيء ثم ينتهــى
– صـــــــداع في الدماغ وزغللــــــــة في العينـــــــــــــــين
– شــرود وعــــدم تركــــيز في أي عمـــــل من الأعمـــــال
– صــدود عن أشــياء يحبهـــا المريــــــض
– التضاؤل العام وعدم التمكن من القيام بالأعمال

– اختناق أثنـــــــــاء النــــــــــــــوم
– سـقوط من مـكان مرتفــــع للغايةً ولا يجد شيء يسقط فوق منه
– بصيرة المدافن والأموات كثيرا

وتلك أسمى وأعلى سرعة أداة لفك ودواء السحر المدفون ، مثلما استقر من عصري عائشة – رضي الله سبحانه وتعالى عنها – تحدثت : صرح لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا عائشة ! أشعرت أن الله أفتاني في حين استفتيته فيه ؟ جاءني رجلان ، فقعد أحدهما لدى رأسي ، والآخر لدى رجلي ، فقال الذي لدى رأسي للذي لدى رجلي : ما ألم الرجل ؟ أفاد : مطبوب ، صرح : من طبه ؟ أفاد : لبيد بن الأعصم ، أفاد : في أي شيء ؟ أفاد : في مشط ومشاطة وجف صرح طلعتي ذكر ، صرح : فأين هو ؟ أفاد في بئر ذروان ، يا عائشة ! والله لكأن ماءها نقاعة الحناء ، ولكأن نخلها رؤوس الشياطين ) ( متفق أعلاه )

– صرح ابن القيم – رحمه الله – : ( تنجيم السحر وتبطيله هو أبلغ دواء مثلما صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه سأل ربه عز وجل في ذاك فدله فوق منه فاستخرجه من بئر فكان في مشط ومشاطة وجف طلعة ذكر ، فلما استخرجه ذهب ما به حتى كأنما نشط من عقال .
فهذا من أبلغ ما يداوي به المطبوب ” المسحور ” وذلك بمنزلة إلغاء المادة الخبيثة من البدن )
( ارتفع المعاد – 3 / 104 )

الذكر والتضرع والرقية فى دواء السحر المدفون

 

– صرح – رحمه الله – : ( وصلة رسول الله صلى الله عليه وسلم في تلك الرواية – يشير إلى رواية السحر – مسلكي التفويض وتعاطي العوامل ، ففي أول المسألة فوض وسلم لأمر ربه فاحتسب الأجر في صبره على بلائه ، ثم لما تمادى ذاك وخشي من تماديه أن يضعفه عن فنون عبادته جنح إلى التداوي ثم إلى الصلاة ، وجميع من المقامين قصد في الكمال ) ( فتح الباري – عشرة / 228 )
– ولذا ما حصل مع النبي صلى الله عليه وسلم مثلما استقر في صحيح الإمام مسلم من عصري عائشة – رضي الله سبحانه وتعالى عنها – إذ

أفادت :

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم

بوحي السماء عن مقر السحر

مثلما استقر في الصحيحيمن الله على المسحور بحلم يراها

، يعلم على يدها مقر السحر مثلما حصل لنبينا

محمد عليه الصلاة والسلام في معرفته لمقر السحر الذي عملته له اليهود

. وتلك الحلم حصلت للنبي عليه الصلاة والسلام بعدما ألح في التضرع .

وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام أَنَّهُ قَالَ

( لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا قَالَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ

يُبَشَّرُهَا الْمُؤْمِنُ هِيَ جُزْءٌ مِنْ تِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ

جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ فَمَنْ رَأَى ذَلِكَ فَلْيُخْبِرْ بِهَا وَمَنْ رَأَى سِوَى ذَلِكَ فَإِنَّمَا هُوَ مِنَ الشَّيْطَانِ )

رواه أحمد

أخرج البخاري عن سَعِيد بْن الْمُسَيَّبِ

أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام يَقُولُ:

( لَمْ يَبْقَ مِنَ النُّبُوَّةِ سوى الْمُبَشِّرَاتُ قَالُوا وَمَا الْمُبَشِّرَاتُ ، قَالَ: الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ ) .

اظهر المزيد