Uncategorizedاعمال روحانية

التابعة عوامل تلسط على الانسان الاضرار الشديد

التابعة عوامل تلسط على الانسان الاضرار الشديد

عوامل اقتران التابعة بالإنسان

 

التابعة ليس هنالك عوامل وفسر تظهر اقتران الزوج بالإنسان، وذلك كله جراء أن الزوج لا يقتحم الجسم أساسا.
فالقرين يقوم بالوسوسة من بعيد “من الخارج” أي أنه يتحاور عديدًا و يقوم بالإلحاح في نطاق رأس الإنسان.

عوامل تسلط التابعة على الإنسان

إن من عوامل تسلط التابعة على الإنسان هو السحر، فهناك من السحرة يملكون اتصال بملك القرناء، ولديهم اسم دارج بينهم ويقوموا بطرح فروض الطاعة.
ثم يجعلهم يسيطرون في الزوج وفي الإساءة التي يتسبب فيها للفرد، فمن ضمنهم يوكل الزوج بهلاك الإنسان وتعرضه للضرر وإصابته بالمرض.
والوسوسة التي تجعل الفرد يقلق من أهله، أو من خروجه وقلقه من الوفاة، أو من شيء معين ولذا الداء يطلق عليه لدى الأطباء النفسين بالوسواس الإجباري.

مظاهر واقترانات التابعة الضار للإنسان

 

الشعور بعدم السعادة في معظم الأحيان، ولذا يترتب فوقه البكاء في بَعض الأحيان. ومن المظاهر والاقترانات أيضًا عدم التوق إلى أكل الغذاء.
لذلك قلة السرعة في إنجاز الأشياء، وأيضًا عدم السبات طبيعيًا، والرؤيا بأحلام سيئة.
قلة الإهتمام وتمني الهلاك، وهبوط الوزن.
انقطاع العادة الشهرية للمرأة، أما فيما يتعلق للرجل فإنه يتكبد من التدهور الجنسي.

الانتصار على التابعة الضار للإنسان

 

لذلك يمكن له الإنسان أن يتحكم في هذا التابعة الذي يؤذيه مثل الزوج المانع للزواج ولذا من خلال كل ما يلي:
تحصين ذاته من خلال قراءته للقرآن.
المداومة على قراءة الأذكار صبيحةًا ومساءً.
المداومة على قراءة سورة البقرة.

دواء التابعة من مسافة بعيدة

يمكن دواء الزوج من مسافة بعيدة، ولذا من خلال ما يقوله لك الشيخ المتمكن صاحب الخبرة.

تحصين النفس والأهل من التابعة

يلزم أن نظيف أنفسنا من مرض التابعة أو السحر قبل تسلطه بنا أو بأحد من أهلنا. ولكي ننجح في ذاك يلزم علينا أولاً وقبل جميع الأشياء أن نتقرب من الله عديدًا.
وأن نبتعد تمامًا عن عموم الأمور التي إنتهت للشيطان بصلة، سواء أكانت تلك الأمور عمل أو حتى قول.
والأكثر أهمية من كل ذلك هو الثقة في الله سبحانه وتعالى وحسن التوهم به والتوكل فوقه.

إشارات لتواجد التابعة الأصلي

 

هنالك إشارات ظهر لنا  التابعة الأصلي، وذلك الزوج من المرجح على الأرجح أن يجيء دوره في إنهاء الزواج.
إذن فعلينا أن نقوم بالتعرف على تلك الإشارات، لأجل أن نعرف حتى الآن ذاك كيف يمكن لنا دواء الزوج المانع للزواج إذا وقع ذاك، ومن تلك الإشارات ما يلي:

 البكاء حين يسمع الإنسان آيات السحر.
مشاهدة خيالات وعدم التمكن من السبات المتواصل، والشعور بصعوبة في النوم.

تَستطيع الاستحواذ على الكثير من البيانات بشأن إشارات تدهور العارض في البدن وأعراض ظهور العارض والمس على الإنسان وإشارات الشفاء منه بواسطة الوصلة المعلن: إشارات تدهور العارض في الجسم وأعراض ظهور العارض والمس على الإنسان وإشارات الشفاء منه

لذلك عدم اليقين أو التردد في الدعاء، هل قمت بصلاتها أم لا، وأيضًا عدم تذكر عدد ركعات الدعاء التي تم انهائها، وبذلك من أشكال الشك.

واحد من اعراض الموالية للمتزوجة تأخر الانجاب، أو العقم أو الاجهاض المتتابع قبل الشهر الـ3 ،إلا أن ماذا لو ان ذاك كان جراء سحر العقم ينهي التفرقة بين ذاك وهذا، بواسطة أن العقم الناتج من الموالية يجيء من سيدات الجن دون رجالهم ،غير أن السحر يمكن أن يشكل من حريم الجن ومن رجالهم.

– اقتران الموالية لا يتجلى عرضه مع الرقية القانونية، أما سحر العقم توضح أعراضه بمجرد قراءة آيات الرقية التشريعية .

– الموالية لا يتضح لها أية مظاهر واقترانات طبية أو صحية

،إلا أن في السحر بالعقم يكون في النتائج المخصصة بالتحليل

غير وطيدة ،ومتغيرة من مدة لأخرى بأسباب غير راسخة طبيا.

– من اعراض الموالية الأحلام المفزعة للحيوانات، مثل بصيرة الكلاب أو القطط، أو الحيوانات السمراء وجبة اللحوم أو مشاهدة سيدات من الجن يطلبن الوليد من الحامل، أو تود لطمه في بطنها ،غير أن في السحر لا ينتج ذلك حمل من الأساس.

اظهر المزيد