شيخ روحاني مؤكد لحل جميع العوارض الروحانية

شيخ روحاني مؤكد ، كلمة نسمعها بكثرة على ألسنة المنقبين عن دواء روحاني لأي عارض من العوارض التي يمرون بها ، فالمسحور والممسوس والمحسود وآخرين كلهم يفتشون عن معالج روحاني مؤكد ، فمن هو الشيخ الروحاني المضمون وكيف يمكن المفاضلة بينه وبين غيره من الشيوخ النصابين والمحتالين ؟؟؟

 شيخ روحاني وما هي أعماله

أفاد رسول الله صلى االله فوقه وسلم: “من تمَكّن منكم أن ينجح أخاه فليفعل” رواه مسلم، ولعل أبرز الاستفادة الذي من الممكن أن نفيد به غيرنا ، هو المسارعة في صرح الهموم وازالة الغموم عنهم، ولاسيما إن كنت معالجا فعليك أن تعمل بصحبته بما يرضي الله سبحانه وتعالى وهنا يأني دور كل شيخ روحاني مؤكد .

فإن عانيت من أي مرض روحاني فلا تحتار بالاتصال بنا على الرقم المتحد لكل الدول، فإننا نعمل على تخليصك من كل ما تحس به من سحر وحسد ومس، مثلما يمكنن رد المطلقة واصلاح بين الأزواج ، إضافة إلى تصنيع الخواتم الروحانية التي تعاون في جذب كل الموضوعات التي تريدونها بفض الله ومنته.

يتعرض الإنسان في عمره إلى الكثيثر من الأمراض والأحزان والتي من ضمنها الأمراض الروحانية التي تجيء جراء سحر حاقد أو عين حاسد أو مس جن عاشق أو غيره، لديها يلجئ الإنسان للبحث عن شيخ روحاني أكيد.

إن مناشدة التداوي من الأمراض الروحانية قضى تشريعي خسر أمرنا عليه الصلاة والسلام وأعلاه بالتداوي والدواء، وعلى الإنسان أن يبدا بالبحث عن أسلوب وكيفية الدواء الواقعة ليتم الشفاء على وجهه السليم وكذلك من كمال الدواء دعوة شيخ روحاني أكيد والذي تثق بدينه وعلمه وأخلاقه .

دشن يليها كل شيخ روحاني مؤكد
ينظر الشيخ الروحاني إلى الفرد الجريح على أساس أنه عليل بذاته وفي جسده .
البصر إلى الأوضاع المحيطة بذلك الواحد والبصر لبيئته .

وعند هنا ينهي تحديد كيفية الدواء إما مداواته شخصيا أو دواء بيئته وظروفه التي سببت له المبرر المرضية . وبهذا فلا بد للشيخ المعالج أن ينظر إلى ذاك الشأن بحرص ويعمل على تشخيصه، فإن أعطاك الدواء دون هذا فتأكد بأن ذلك الشيخ غير أكيد وهو محتال وينصب عليك لاستنزاف مالك

لهذا إن كنت تفتش عن شيخ روحاني أكيد ينتسب الخطوات السليمة للعلاج فلا تحتار بالتواصل معنا على الواتس أو على الرقم التليفوني المرفق في الصفحة لكل دول العالم أينما كنت وحالَما شئت فنحن نعمل على خدمتكم خلال الدهر

شيخ روحاني أكيد للتشخيص والكشف

لعل المعنى المباشر للتشخيص هو الحكم على الظرف المرضية من إذ ظهور المؤثرات الخارجية أو الداخلية أو كلاهما سويا خلال الجلسة العلاجية أو خلال وجوده في الدنيا اليومية مع إشتراط البصر لأسباب تلك المؤثرات .

أساليب التشيخص هي :

التشخيص من خلال ظهور المظاهر والاقترانات

الغريبة التي ظهرت على العليل طوال الرقية

لذلك التشخيص على يد بيان الموبوء عن ذاته في مواجهة

الراقي أو عبر التلفون أو من يقوم مقامه أو بواسطة كتابة الأسطر عن حالته

التشخيص عبر الأوضاع المحيطة بالمريض فبعض المعالجين

لا ينظر سوى للظروف التي أحاطت بالمريض ويتناسى

الأحوال الأخرى وذلك ايضاًً تشخيص ناقص بحاجة لتوجيه

لذلك التشخيص المتكامل والذي يكون بكشف الهيئة للسقيم

أولا مع البصر لذلك الموبوء والبصر للظروف المحيطة به

والبصر لما يتجلى على السقيم من مظاهر واقترانات غريبة

طوال الرقية مع وحط فرضية الاحتمالات

للأمراض الأخرى والوقوف على ظرف العليل فورا

أما عن غايات كل شيخ روحاني مؤكد للتشخيص فهي على النحو التالي:
جمع البيانات الوظيفة من ذلك العليل أو ممن يصاحبه ليتضح له الداء والوقوف على علته السليمة.
تأدية ما تم جمعه من بيانات وباحترافية من ذاك الموبوء تختص الداء والمريض وتتعلق المعالج
الجلسة العلاجية للوقوف على حقيقة صحة معلوماتك النظرية أم عدم صحة القاعدة التي لديك خلال انطلاقك لتشخيص الظرف

المقصد الأساسي وهو الشفاء لان الشفاء هو المقصود من إلتماس الدواء.
شؤون وظيفة ترتبط وتهم كل شيخ روحاني أكيد :
دقة الملاحظة ودقة البصر إذ يستفيد المعالج من جميع الأشياء صغيرا كان أو كبيرا يهم الموقف
أن يدون في فكره كل ضئيلة وكبيرة تختص ذاك السقيم.
جمع تلك الملاحظات وتكون بعدة أساليب