ام الصبيان كيفية حدوث الاصابة والعلاج

ام الصبيان كيفية حدوث الاصابة والعلاج

 ام الصبيان علاج ودواء وجّه طفيف يلزمه التخطيط والأسلوب والكيفية السليمة فمن أراد الدواء يترقب يوم الاثنين أو يوم الجمعة او ساعة القمر فحسب فهي الموقف لمداواة ام الصبيان وبالتالي يتطهر الموضع ويصلي ركعتين لوجه الله سبحانه وتعالى ويقرأ سورة يس مرة وهو متوجه للقبلة ثم يرسم الحرز مثلما هو

أساليب دواء ام الصبيان متنوع
الأسلوب والكيفية المختبرة الأولى:

– اجلبي فأسا يكون حادا من الجهتين أي له نفس المظهر من الجهتين.

– بعدها ضعيه على نار من فحم نحو 1/2 ساعة من الزمان.

– بعدها تأخذه المصابة وتتبول فوق منه “أكرمكم الله” بداخل الحمام.

ملاحظة: تلك الأسلوب والكيفية تستعمل إثنين من المرات، مرة الثلاثاء ومرة السبت.

الكيفية المختبرة الثانية:

تتبخر الفتاة المصابة يومياً أربعاء بحوالي 7 ورقات من الغار المجفف قبل شروق الشمس أي بوقت الصباح لسبع أسابيع كاملة.

ويكتب لها كلامه هلم 7 مرات وتحملها الفتاة برفقتها:

(وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ليشهدوا إمتيازات لهم)

الأسلوب والكيفية المختبرة الثالثة:

وهو أن يكتب على ورقة ويؤْثر على خرقة كتان ازرق نيلي

تصريحه هلم: (وإذا قرأت القرءان جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا …. ) إلى (وإذا صرحت ربك في القرءان وحده ولوا على أدبارهم نفورا)

وتحملها بصحبتها أينما ذهبت.

الكيفية التي تم تجريبها الرابعة:

الدواء الآخر الذي قد يكون سببا في الشفاء من الموالية وتيسير زواج المرأة المصابة به ان شاء الله هو:

– قراءة سورة طارق 7 مرات على كل زجاجة ماء (مجموع 8 زجاجات) قراءة صحيحة وتشرب المرأة يومياً زجاجة مرحلة 7 أيام وأما في اليوم الـ8 فإنها تعمم كل جسدها دهنا من الزجاجة الثامنة.

– واضافة الى ذاك، يكتب لها البسملة 61 مرة مع أول 4 آيات من سورة الطارق 3 مرات وتحمله برفقتها.

– وأيضا تعلق على بطنها قطعة من جلد الضبع بكمية 1/2 الكف.

الأسلوب والكيفية الخامسة:

أسلوب وكيفية الدواء الأخيرة التي تبث أنها إسهرع من زواج المرأة المصابة بالتابعة هي:

– قراءة سورة الجن على قدر من الماء.

– تم تقوم المرأة المصابة بالاغتسال به والشرب منه لوقت 3 أيام في الايام البيض(13.14.15) من الشهر العربي والهجري.

– وفي حال صوم تلك الايام الثلاثة من الايام البيض يكون أسمى.

– تقرأ سورة الجن بمقدار استطاعتها وافرة مرات في اليوم وايضاً سماعها بتكرار عديدة مرات في اليوم بنية الدواء من الموالية

وهكذا يقوم بتبخير الحرز ببخور السندروس و اللبان الذكر

ثم يقرأ الآية اللاحقة 7 مرات

سوى من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب

ثم يقوم بطوي الحرز ويكتب أعلاه من الخارج الاسم واسم الوالدة

ثم يردد التضرع اللاحق 3مرات والبخور شغال وذلك الصلاة

هذه اللّحظة نعرف كيف تصيب ام الصبيان أبنائنا

ام الصبيان او الموالية هى تصيب المرأة العازبة أو المرأة الأم قد تصيب التابعةام الصبيان أبنائنا من الجنسين من الاولاد والإناث من وقت الإنجاب حتى سن السادسة أو السابعة وفي حواجز ذاك السن تنتهي السحجة ان شاء اللة لدى الأولاد الذكور إلا أنها قد تواصل مع الفتيات الى سن متطورة اكثر من كدة .

كيف أدري أن أولادي جرحى ام الصبيان او الموالية

توضح مظاهر واقترانات السحجة بام الصبيان على أبنائك وفق الفترة العمرية والحالة الاجتماعية لجميع شخص من ضمنهم:

مرحـله الطفولة والولادة

في تلك الفترة، قد ترين بعينك على ابنك أو ابنتك:

كثرة البكاء الذائد عن الحد

عدم التمكن من الرضاعة الطبيعية ويجب التاكد طبيا

صعود أو هبوط في درجة سخونة جسده على نحو غير مفهوم وبعد إعادة نظر الدكتور

– تبدل لون بدنه الى اللون الأزرق أو الأحمر

– تأخر في الخطبة لم في أعقاب سن الثالثة عنده أو في حركتة الطبيعية

– التبلد الذهني وعدم التفاعل مع الاطفال الاخرين

والخطــــوبة والـــــزواج والحــــمل للمــرأة

كما في وقت سابق وأن ذكرنا ام الصبيان ستتوق

ام الصبيان واعراض اصابتها للاطفال

ف ان شاء اللة مع طفلك في إلى حد ما سن السابعة بل مع الفتاة قد تتواصل برفقتها الى فترات متطورة من السن قد تشتمل على سن البلوغ والخطوبة والزواج وحتى الحمل كذلك في مختلف تلك المراحل قد ترين بعينك:

-قلاقِل في الدورة الشهرية وتأخرها وهنا يقتضي إعادة نظر الدكتور فيما يتصل استمرار الامر وانقطاعها في الشهر والشهرين والثلاثة أشهُر ونزولها لمرات متنوعة في شهر شخص على غير الواقع والطبيعة التي خلقها الله.

– ألام بالمكان من أدنى السرة من البطن والظهر والجانبين خاصه مساحة المبايض أو المساحة التناسلية عموما.

– الرض بأمراض عضويه غير مبرره طبيا مثل وقوع الشعر والضعف العام والصداع المتواصل وغيرها من الأمراض.

– التبلد الذهني والعقلي.

– التأخر الدراسي.

– اصابات نفسيه مثل: الحزن والكآبة والانعزال والانطواء والاتيان بتصرفات غير مسؤولة.

– تأخر سن الزواج وانقطاع النصيب.

– وقف شؤون الخطوبة.

– الكمية الوفيرة من المشكلات والخلافات العبثية عقب الزواج.

– حظر الحمل بشكل حاسم وضعف التبويض.

– من وقت لآخر ينشأ الحمل للمرأة المصابة، إلا أن عاجلا ما تنفجر البويضة ويسقط الحمل.